ما يقوله الناس عن مجموعة إيماجن نيشنز

ما يقوله الناس عن مجموعة إيماجن نيشنز

‏"إيماجن نيشنز عبارة عن فكرة ألهمها الله. وهي قائمة على الاعتقاد بأن البالغين الشباب في الأسواق النامية لديهم ‏الكثير مما يكسبونه من خلال حصولهم على المزيد من إمكانية النفاذ إلى رأس المال، والتدريب على الأعمال ‏والتعليم. كما أن المؤسسات المتعددة الأطراف، والحكومات، والسوق العالمي نفسه عليهم جميعاً أن يتعلموا ‏ويستفيدوا من الأفكار، والإبداعية، والروح الريادية لقادة عالم الغد."‏

السير ديفيد بل
رئيس مجلس الإدارة، مجموعة الفاينانشال تايمز
لندن

‏"إذا ما أردنا تحقيق أهداف التنمية الألفية التي تسعى إلى خفض الفقر المدقع والجوع إلى النصف بحلول عام ‏‏2015 وبناء عالم أفضل للجميع، فإن الأمر يتطلب أكثر من مجرد الالتزام من جانب الحكومات، ومجتمع ‏الأعمال، والمؤسسات العالمية. وفي نهاية المطاف، يعتمد تحقيق هذا الهدف على الملايين من المواطنين العاديين ‏في مطالبتهم بمستقبلهم، وعمل الرجال والنساء معاً لتحقيق أهداف التنمية الألفية، والاتحاد وراء رؤيا مشتركة. ‏وفي العالم النامي حيث أكثر من 50% من السكان هم ممن دون سن الخامسة والعشرين من العمر، أصبح من ‏الواضح أنه يتعين على الشباب لعب دور هام في مكافحة الفقر. فالشباب لا يمثّلون المستقبل وحسب، ولكنهم ‏مصدر غني بمختلف أنواع الحلول الإبتكارية اللازمة لمعالجة بعض المشاكل الأكثر ضغطاً والتي تواجهنا اليوم ‏أيضا. ويأتي العمل الذي تقوم به مجموعة إيماجن نيشنز ليشكل مثالاً جريئاً وخلاّقاً على ما يمكن القيام به ‏لاستغلال هذه الإمكانيات التي غالباً ما تبقى راكدة دون فائدة تجنى منها."

مارك ملّوك براون
وزير الدولة البريطاني لشؤون أفريقيا وأسيا والأمم المتحدة
الرئيس السابق لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي

‏"تتحمل مجموعة إيماجن نيشنز مسئولية القيام بدور هام في شراكتها مع الجهات الأخرى في القطاعين العام ‏والخاص، والمجتمع المدني للمساعدة في نشر مزايا وفوائد الريادة بين الشباب وعلى نطاق أوسع."‏

ماريا ليفانوس قطّاوي
عضو مجلس إدارة مجموعة الأزمات الدولية
الأمين العام السابق للغرفة التجارية العالمية‏

‏"لقد كانت جولة "المشاهدة خير برهان" إلى زامبيا رائعة ومدهشة. ولقد استثارتنا المشاركة فيها. فمؤسسة نايكي ‏تستثمر أموالها في مساعدة أكثر الفتيات معاناة وأقلهن حظّاً على إحداث التحوّل في حياتهم، وحياة عائلاتهن، ‏ومجتمعاتهن المحلية، ودولهن. لقد حظيت بامتياز السفر والعمل في إطار العديد من الثقافات، غير أنني نادراً ما ‏حظيت بمثل هذه التجربة القوية، والجيدة التنظيم، والموجهة نحو العمل، والمستنيرة والتي حصلت عليها في هذه ‏الرحلة. تغمرنا السعادة لأن نكون شركاء مع مجموعة إيماجن نيشنز لإحداث تغيير في الظروف الصعبة للشباب ‏والشابات."‏

ماريا إيتل
رئيسة مؤسسة نايك

‏"يجب أن تكون ريادة الشباب هي محور الجهود التنموية في جميع أنحاء العالم، كما يجب أن تكون هي قلب ‏الحملات العالمية للنمو ومكافحة الفقر. ومن الروّاد الشباب في مشاريع صغيرة إلى مالكي التجارات الناجحة، ‏سيتمخض الاستثمار في أفكار الشباب عن خلق فرص الوظائف وإحداث أثر يعمّ الآخرين لتحسين مجتمعاتهم ‏وحياتهم."‏

آلن هـ. فلتشمان
المدير الإداري، مجموعة إيماجن نيشنز

"يعتبر التوظيف من القضايا الأكثر أهمية التي تواجه الشباب في كل مناطق العالم. وأنا مسرور لشراكتي مع ‏مجموعة إيماجن نيشنز لمعالجة هذه المشكلة الحاسمة، ولبثّ الأمل وإعطاء الفرص لملايين من الشباب. إنَّ ‏مساعدة شبابنا على تطوير مهارات حياتية، وقيم قوية، ومواقف الانضباط الذاتي والشجاعة الأخلاقية عامل ‏أساسي في مساعدتهم على أن يصبحوا بالغين منتجين، ومواطنين عالميين صالحين، وروّاداً ناجحين."‏

عمرو خالد
رئيس مجلس الأمناء, مؤسسة "البداية الصحيحة"‏
رئيس قسم برامج التنمية في راديو و تلفزيون العرب (اي ار تي)

‏" سيشهد العقد القادم دخول أكثر من بليون شاب إلى سوق العمل العالمي- وهو أكبر تجمّع لدخول الشباب إلى ‏مجتمع الأعمال على مر التاريخ. ويتوقع الخبراء، متفائلين، ألا يشهد هذا السوق ولادة أكثر من 300 مليون ‏فرصة عمل جديدة خلال هذه الفترة ذاتها. وكذلك، هناك 72% كمعدل من الشباب في الدول النامية ممن تجاوزوا ‏سن الرابعة عشر لا يذهبون إلى المدرسة. وإذا لم يكونوا هم ملتحقين في المدرسة ولا توجد وظائف في القطاعات ‏الاقتصادية الرسمية، ما هي الخيارات المتاحة لهم؟ تطوير الشراكات الإبتكارية الجديدة التي توفّر للبالغين الشباب ‏فرص النفاذ إلى الخدمات المالية والمنتجات بما فيها التدريب على الأعمال، والادخار، والاستثمارات، والقروض، ‏والتي ستكون ضرورية فعلاً لتأمين مستقبل أكثر سلما، وازدهاراً وأملاً لهم."‏

رِك لتّل
رئيس مجموعة إيماجن نيشنز‎ ‎ومديرها التنفيذي
مؤسس، مؤسسة الشبيبة العالمية

"في ضوء الوضع الهش للأمن العالمي حالياً، نعرف أن ثمة مخاطر فعلية تترتب على عدم العمل والمعالجات ‏قصيرة المدى للمشاكل المعقدة. وفي ضوء الوضع السكاني للعقود القادمة، سيكون من الكارثة إهمال أصوات ‏الشباب أو القبول بأمر واقع يقول إن حياتهم يجب أن تكون دون أمل أو فرص اقتصادية. إنّي أحيي مجموعة ‏إيماجن نيشنز لما أظهرته من قيادة قوية في التفكير في أفضل السبل لتوفير الفرص الاقتصادية لملايين الشباب ‏الذين يعانون حالياً من التهميش أو إقصائهم من الاقتصاد الرسمي وغير الرسمي. ولا نملك سوى أن نأمل بأن ‏يكون الباقون منّا على قدر كاف من الحكمة والشجاعة للإصغاء إلى تلك الأصوات."

جان فرانسوا رتشارد
نائب الرئيس السابق لشؤون أوروبا، البنك الدولي‏

‏"ثمة فهم متزايد لحقيقة أن إيجاد الحلول لأصعب مشاكل العالم وأعقدها لن يتم على يدي منظمة واحدة أو قطاع ‏واحد بمفرده- سواء كان قطاعاً عامّاًَ، أو خاصّاً أو خيريا. ويمكن تحقيق المزيد من خلال الاعتماد على قدرات ‏وموارد مختلف القطاعات، وذلك على شكل شراكة فعلية. وها هي مجموعة إيماجن نيشنز تجد الطرق الابتكارية ‏لبناء مثل هذه الشراكات وإشراك الملايين من البالغين الشباب في العملية. إنها تؤدي دوراً على جانب كبير من ‏الأهمية للمساعدة في ضمان الأذن الصاغية لأفكارهم وأصواتهم."‏

ماري روبنسون
المديرة التنفيذية، إدراك الحقوق: مبادرة العولمة الأخلاقية‏
عضو، الكبار
الرئيسة السابقة لإيرلندا
المفوضة السامية السابقة للأمم المتحدة لحقوق الإنسان